كيف يمكن لشخص مصاب بأمراض القلب أن يتجنب الأطعمة التي تؤثر …
يُشير مصطلح المزاج في علم النفس، إلى تلك الجوانب من شخصية الفرد، مثل الإنطواء أو الإنفتاح، الذي يُعتبر في كثير من الأحيان من الأمور التي توجد بالفطرة ولا يتعلمها الإنسان.
وليس كافيا تعديل غذائك حتى لو تناولت أغذية صحية، وما سنقدمه هنا من مقترحات ليست بديلا عن العلاج الطبي واستشارة الطبيب.
إقرأ أيضاً: أضرار الوجبات السريعة والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة
قبول الكل الموافقة والاستمرار بتصفح الموقع تخصيص الإعدادات
سنسلط الضوء على كيفية تأثير الغذاء على المزاج والعواطف، ونشرح أهمية التغذية السليمة للحفاظ على صحة العقل.
النظام الغذائي المتوازن ضروري للصحة الجيدة والتغذية. إنه يحميك من العديد من الأمراض المزمنة غير السارية، مثل أمراض القلب، ويعزز الرفاهية العامة.
قد تكون التأثيرات الفورية لاستجابة الجوع على الجسم والعقل غير مريحة، الشيء الذي قد يتسبب في مجموعة أعراض وهي:
وأكدت نايدو على أهمية إدراج الفاكهة "لإدخال تلك السكريات الطبيعية إلى جسمك بدلاً من تناول قطعة الحلوى التي لا تُعد الخيار الأكثر صحة".
محور الأمعاء والدماغ: تشير الأبحاث الناشئة إلى أن ميكروبيوتا الأمعاء ، وهي مجتمع الكائنات الحية الدقيقة الموجودة في جهازنا الهضمي ، يمكن أن تؤثر على الحالة المزاجية والصحة العقلية. النظام الغذائي الصحي الغني بالألياف والبريبايوتكس والبروبيوتيك يدعم ميكروبيوم الأمعاء المتنوع والمفيد.
نعم هذا صحيح في حال شرب كميات محدودة من المشروبات التي تحتوي على الكافين وفي أوقات محددة، حيث إن زادت الكمية المتناولة عن الحد الطبيعي فإن ذلك ينعكس سلبًا نور على الحالة المزاجية، ويُصبح الفرد أكثرًا توترًا.
وقالت نايدو: "لقد ارتبط حمض الفوليك بانخفاض أعراض الاكتئاب، وتحسين الإدراك بشكل عام، ما يدعم الذهن الصافي".
إقرأ أيضاً: أهم أنواع المكسّرات وفوائدها العظيمة للجسم
وفي غياب التهديد الفعلي، يتسبب هذا الارتفاع في زيادة الطاقة. وهذا يؤدي إلى الأرق والانفعال وفقدان ضبط النفس.